“الخزامى”.. سيدة الزهور التي فرضت نفسها على “السجادة الملكية”
اهلا بكم اعزائي زوار مجلة القصيم الاخبار الحصرية والاسئلة التعليمية نتعرف اليوم معكم علي اجابة احد الاسئلة المهمة في المجال التعليمي الدي يقدم لكم مجلة القصيم افضل الاجابات علي اسئلتكم التعليمية من خلال الاجابة عليها بشكل صحيح ونتعرف اليوم علي اجابة سؤال
اجابة سؤال “الخزامى”.. سيدة الزهور التي فرضت نفسها على “السجادة الملكية”
تكتنز معظم الفيافي في المملكة ، مقدراتها الخاصة ، من سهول وهضاب وجبال ، وأشكال أخرى منها خاص ، كما هو الحال في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية ، بألوان الزهور هذه الأيام ، مجموعة من اللوحات الفنية التي تقدم عرضًا من المناظر الجذابة والآسرة للأفئدة ، والأجواء الساحرة.
لكن اللافت والجاذب من ناحية الزهور ، هو “زهرة الخزامى” الساحرة في لونها ، التي حولت المملكة مؤخراً ، سجادة الاستقبالات الرسمية ، إلى لونها “البنفسجي الساحر”.
يتماهى باركر يتماهى مع لون صحاري بالمملكة العربية السعودية في فصل الربيع ، يتماثل كر مع أهلها في فصل الربيع. الطبيعة المِعطاءة وهي تعيش في أزهى حالاتها.
وبالعودة للمحمية ، فتضمنت المحمية بين جنباتها المناطق الخضراء لالعودة بالميزات الطبيعية ، والتنوع البيئي والتضاريسي والنباتي الفريد ، كالأودية والشعاب والسهول ، والمرتفعات ، إضافةً إلى تداخل هذه البيئات مع النفود والكثبان الرملية ، لتشكل تنوعاً تضاريس مميزاً ، وثيبان الرملية ، لتنوعاً لتضاريس مميزاً ، وثيبان الرملية ، لتنوعاًعاً لتضاريس مميزاً ، يحيط أنواعاًعاً من النباتات الطبيعية.
إقرأ أيضا:العثور على فؤوس حجرية من الطبيعة أثناء رحلة قلب الجزيرة العربيةوودي ، أسهم ، أسهمت ، إعادة ازدهارها وإعادة تشابكها بشكل أكبر ، حيث تضم العديد من الأشجار والنباتات ، كما يوجد بها مجموعة من النباتات ذات الاستخدامات الطبية والعطرية ، كالترشيح والقيصوم والنفل والخزامى وغيرها.
تسعى جاهدة عبر برامجها المختلفة إلى العمل على برنامج إستراتيجي يحقق مستهدفات المحمية في الحفاظ على مكوناتها وإيجاد بيئة مستدامة لتكاثر النباتات والكائنات والحفاظ عليها.
وفي نهاية المقال نتمني ان تكون امضيت وقت ممتع ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية , ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا
ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة